Monday, July 30, 2007

حاجة سمباتيك خالص فعلا فعلا يعنى










عشان بس محدش يقول عليا نكدية وكئيبة واتمة ورخمة و عايزة قلمين


يااااااااااااااااااا بنى ادمين


على فكرة


انا مش فرحانة بس انا طااااااااااااااااايرة




سبحانك يا رب سبحانك فعلا يعنى امبارح كان مكتوب على وشى مخنوقة وحاسة ان فى حاجة محشورة ف زورى


دلوقتى يا سلاااااااااااام حوشى دموعك يا آمال (بحب الفيلم دة وملوش علاقة بالموضوع بس عادى بقى) انا مش قادرة اصدق ان النحس اتفك وانى خرجت لا بجد مش مصدقة هو انا خرجت ولا اضغاص ناس مخنوقة ومش طايقة نفسها




ايوة ايوة...ماما برا اهى وبتاكدلى انى خرجت من باب الشقة لسه راجعة حالا حالا يعنى مش هزار


روحت سيتى ستارز مع بنت خالى قعدت اتمشى لحد ما رجلى اتعورت من الساعة سابعة المغربية وانا بمشى على رجليا لحد ما ورمت


بس مع الخنقة والقرف والاكتئاب اللى كنت عايشاهم طول الاسبوع الفقيع دة


اكتشفت ان اليوم بتاع انهاردة احسن يوم مر عليا ف ام الشهر دة كله


كنت ماشية ابص ع الناس كانى ماشية ف وسط البلد ودة احساس بيجيلى كل ما اروح سيتى ستارز اصلا كل الناس هناك كل الجنسيات بحس ان مصر احُُُُُُُتلت يا جدعان




ولما جينا نروح بقى


روحنا مشى بنت خالى كانت عايزة تاخد تاكسى بس على مين


مع انى كنت تعبانة موت بس مفيش احلى من المشى كدة بالليل وانت عمال تكنسل على باباك ومامتك و منفضلهم خالص


بكل برود الدنيا كلها


وفضلنا نغنى ونضحك ونهيس ويا حنة يا حنة يا قطر الندا ويا سمباتيك خالص يا مهندم


حاجة اخر سمباتيك فعلا




انا حاسة انى مبعرفش اكتب وانا فرحانة اصلا لازم يكون فيه نكد وخنقة وناس امورة كدة ترخم عليك زى اخواتك الصغيرين كدة


انا شكلى كدة يا جماعة بدون علشان امسك نفسى متلبسة بالفرحة (ايه الهبل دة )مش مهم بقى
بالمناسبة الصورة عمولة يعنى موصيا حد يصورلى البحر وطلعت صور جامدة كدة

Sunday, July 29, 2007

و اكتشفت انى مبعرفش..فى الحزن معيطش







لا اعرف ماذا اقول...لا ادرى ماذا افعل...اريد قضم اظافرى وامى لا ترانى اذن...قشطااااط

بدات الاحظ اننى لا الجأ الى التدوين الا عندما اكون مكتئبة او يائسة او محبطة بشكل او باخر

لكنى سأفعل مثلما نصحنى صديق "المهم انك تكتبى وتطلعى اللى جواكى" وسحقا الى من يبحث عن علامة × ويغلق تلك النافذة فاذهب ربما تكون امك تبحث عنك الآن......مش مهم


نفسى احسب كام مرة رتبت فيها انى اخرج...ومخرجتش

اربع مرات مع بنات خالى

ومرتين مع ابويا

وانهاردة مع أيه صاحبتى

مع الاخذ ف الاعتبار ان دة حصل خلال سبع او تمن ايام


والغريب والحاجة اللى هاتجننى ان مش انا اللى بعتذر لا هما وهما كمان اللى بيقولوا يلا بينا نخرج مش انا اللى بقترح اساسا


انا مخنوقة و نفسى الاقى حد اعيط على كتفه ولما مقدرتش استحمل جيت وفتحت بوست جديد وادينى بكتب حالا

حسانى صعبانه على نفسى بقى يوصل بيا المدى انى اكتب على مدونة الحاجات اللى نفسى اقولها لحد يفهمنى

انا عارفة انى ممكن امسح البوست دة بس ان شالله يفضل ع المدونة ليلة واحدة بس

لان لو محدش سمعنى انا ممكن اطق او افرقع او اموت


ولانى جبت جاز فعلا و زهقت من انى ابعت سمايلز لاصحابى على الماسنجر على اساس انهم مش شايفنى انا مقدره اوى الانسان اللى اخترع حكايةappear offline

لانه ملجأ اى حد مخنوق ومش عايز حد يتخنق معاه لانهم صعبانين عليه

عشان انا بجد لما بتخنق بعدى اللى بيكلمنى


اينعم انا لسه مخنوقه بس ادينى فضفضت ان شالله مع كمبيوتر و مدونة وصوت فريوز فى الخلفيه رجعت الشتوية زعلى طول انا وياه


وكفاية كدة...بيقولو الشوكلاتة بتساعد على الفك من الخنقة...انا هاروح اجرب

Tuesday, July 17, 2007

Hello the world....I'am sixteen WoooooooW!!!!!!!!



لا اعرف...لا اريد...لا والله مش بشتغل نفسى وبالطبع مندهشة




اى شخص يملك بلوج يحتفل بنفسه يوم ميلاده حتى لو كان بلوجه هذا سنكوح مثير للشفقة مثل بلوجى هذا الماثل امامكم فى حاجة مزرية


نعم...لا اجد كلمات ابدا انهى بها تلك السنوات اللى عشتها فى تلك الدنيا يعنى ...غريبة دى مش كدة والنبى


ينتابنى شعور مفزع لا اعرف لماذا ابدا -هنا يحتم على ضميرى ان اقول ان الملل سيتسرب لك من الان فاذا كانت مرارتك متينة تستحمل الفقعة المتكررة فلا بأس من المتابعة- ربما لاحساس غامض بالنكد المقبل او بالفشل الزريع او بوجود جاثوما على رئتيك او ربما بيضة بقشرها محشورة فى حنجرتك...نعم ف التعبير الاخير اكثر ملائمة ف الواقع


اليوم كان اكثر الايام بشاعة بالنسبة لى....ذهبت مع ابى الى ذلك السنتر الواقع خلف المنزل لاحجز دروس الثانوية...ياللقسوة يحدث هذا امام عينى مباشرة بلا اى فلاتر تهون عليا الموقف
اقف متوترة اقضم اظافرى وابى يملا الاستمارة اللتى حاولت ملئها لكن فشلت وابعدتها عنى ملو دراعى ....
فتى طويل نحيف يعتمر الكاسكته يتصل بامه كل خمس دقائق ليسالها على بياناته....ثم فجاة توقف ليسال عن كيفية كتابة كلمة "الاقصر" اه والله العظيم
وعندما هممت بمساعدته حدجنى ابى بنظرة افهمها جيدا...فصرفت نظر عن المساعدة...بلاها مساعدة بلا هم

حجزت لرضا الفاروق عربى بلاش ابو العينين وحجزت لمحمد المهدى تاريخ اوعى تحجزى عند العسكرى دة راجل زمته برانى وزارع شعر ف راسه
والى الان لم احجز ماث ...مش مهم


كان الايام تتضافر وتساعد بعضها فى جعلى اكثر عكننة و قرفا من اى وقت مضى
ف لقد فقد البارحة عصرا "خفاش" نضارتى الغالية و على من يريد التعازى والتحازن يعزينى يعنى مفيش مشكله

و لمن لا يعرف...ف انا من دون نضارة ك التلفزيون من غير اريال

والله العظيم من غير مبالغة




اه يانى شكله يوم مش معدى

اليوم...انا انتظر مكالمات هامة من اصحابى اللذين يجلسون الان كما اجلس انا امام شاشات الكمبيوتر يطالعون النتيجة فى اهتمام مبالغ به جداااااااا
اه يا خوفى اذا لم يوفق احدهم ف يلزق التهمة بيوم ميلادى المسكين وينعته بانه يوم فقر ما طلعتلهوش شمس وكان يوم اربع بالمناسبة فى صيف عام 1991 فى شهر سبعة فى يوم ك يومنا هذا



اشعر ان من يقرا هذا البوست الى هذا السطر قد حلف باغلظ الايمان انه لن يقدم عتبة هذا البلوج السنكوح مرة اخرى لكن....ما باليد حيلة وعلى من يرغب بالاستمرار فليتابع...ان الله معكم




17/7/2007

لكم عشقت الارقام الفردية بشدة ربما هذا اليوم يفسر لى لماذا...وجود هذه ال2 يضايقنى !!!1


هاهاهاهاهاها...كملت

ف هناك فرقع لوز يحوم حولى...او هكذا انا اشعر...ياللهول...ربما جاء لينتقم منى جزاء رميه من شرفتى وانا الفه بصفحات الجرائد القديمة
لطالما عرفت ان هذا الفرقع لوز سيعود وينتقم منى بشكلا او باخر وها هو ينتظرنى حتى انام ويبدأ فى التهامى بعد تخديرى بالطبع وربما يحملنى الى وكره حتى يعذبنى بمزاج....الساذج ايظننى بلهاء سأنام ف الصالة على الارض او ربما اى كنبة واغلق غرفتى جيدا واضع قطع القماش تحت عقب الباب

يبقى يطلع يورينى نفسه بقى


ممممممممم....حسنا




اليوم اقف واعلن اننى بلا فخر-الحقيقة اننى اكذب اننى اشد ما يكون افتخارا-قد وصلت الى عامى السادس عشر بعد صراعات وافتكاسات ومعارك عنيفة فى حياتىالستة عشاراوية


لا اعرف لماذا جالى امل الان وانا قاعدة حالا ان السيد عبد المنعم محمود سيعجبه هذا البوست البائس وربما يشاور عقله وينشره لى ف دستور العدد الاسبوعى القادم




يااااااااااااااااااه هو انا شربت ايه.....يمكن ...الشاى بيعمل اكتر من كدة


انا لا اعرفنى اانا حقا سعيدة ام حزينة ولا ايه بالظبط مش كدة بقى يعنى


لكن ما اعرفه ان حتما البيضة اللى بقشرها قد انزلقت من حنجرتى


و رغم كل هذا العوء اللى فوق ف انا متاكدة ان بالتاكيد ما زال هناك كلاما لم يكتب بعد





نعم نعم بالتاكيد كل شكوكى بشأن الفرقع لوز كانت حقيقة فها انا اشعر بشىء يتمختر على ساقى اليمنى فقمت اصرخ وارقع بالصوت....يكونش فاكرها كورنيش

منه لله ضيع منى الوحى ربنا يحرقه








ياااااااااااااااااااااه هو انا بقالى فعلا ستاشر سنة على وجه تلك البسيطة يعنى كمان ستاشر سنة زيهم هيكون عندى اتنين وتلاتين سنة يا ترى هايكون ايه مصيرى وقتها وهاكون بشتغل ولا عاطلة ولا اكون مش على الخريطة اساسا ولا اييييييييييييييييه



........اعتقد ان احسن ما فى الامر اننى

"والله وهاتسجل ف سجلاتك يا حكومة"

سيكون هناك بطاقة كئيبة تحمل اسمى وصورتى بالابيض والاسود تلك الصور اللتى فور ما تراها تذكرك بصور ريا وسكينة وعبعال .....تلك الصور اللتى ما ان ارى اى منها حتى اغرق فى ضحك هستيرى....وها قد جاء على اليوم لاسترد دين التريقة على صور عباد الله

فقد يقبض على يوما ما وهنا تكمن خطورة البطاقة فارفعها فى وجه الضابظ....قال يعنى اثبات شخصية وانفز من تحت يده الكريمة او هكذا اظن

وكما تعرفون ف ان بعض الظن اثم و ظنى هذا اثم بين كما نعرف جميعا


بصراحة البوست مش راضى يخلص




عنه ما خلص بقى مش مهم




انا زهقت من نفسى




والى قارىء هذا البوست الملل فى هذا البلوج السنكوح




حقا اننى اقدرك ايما تقدير




Thursday, July 12, 2007

على خير يا كمال يا شاذلى....على خير والحق انحازلى







كمال الشاذلى:الوزير السابق والقيادى فى الحزب الوطنى



كمال الشاذلى:نائب مجلس الشعب عن منطقة الباجور لمدة اربعين عاما بلا منازع وحش



كمال الشاذلى:وزير مجلسى الشعب والشورى (السابق) والامين العام المساعد بالحزب الوطنى



كمال الشاذلى:الامين العام المساعد للحزب ووزير شئون مجلس الشعب(سابقا)وامين التنظيم



كمال الشاذلى:مشرفا على المجالس القومية المتخصصة



كمال الشاذلى:رمزا من الرموز القوية ف الحزب الوطنى






اول ما قد يتبادر الى ذهنك المتعب هو ياااااااااااااااااااه الراجل دة سوبر مان ولا ايه او هكذا يعنى تبادر الى ذهنى انا



واكثر شىء تعبنى نفسانيا هو ان الرجل رغم سنه الكبيرة فظهره ينوء باعباء ثقيلة وخطيره وغريبة ف نفس الوقت ولعلنى تسائلت هو فيه حاجة اسمها وزير مجلسى الشعب والشورى ولذلك اول شىء قفز الى رأسى ان الحكومة اخترعت المنصب وان فلوسها كتيرة عموما الله اعلم ...لكننى من كتر الفرسة كدت اصيح"هو يا اخواتى عايزين يمسكوه منصب وخلاص".....بما ان الرجل خلاص بقى وزير سابق ورحلوه من الوزارة فلا داعى لحاجات تودى فداهية ربنا يستر يعنى لكن


يبقى اكثر شىء يثير الدهشة والجنان والهرية والنكتة فروحى كيف يعقل ان هذا الرجل الوقور بقاله 40 سنة نائبا للباجور حقا ذلك يثير الريبة ويجعلك تشك فى كفاءة اهل الباجور اللذين يسلموا امرهم لله وينتخبوا السيد كمال الشاذلى لمدة اربعين عاما ربما هو اهل للثقة عموما الله وباجوره اعلم




كما انه تنامى الى من كام يوم فقط والخبر جديد ان كمال الشاذلى حصل موخرا على ادراج اسمه فى لائحة موسوعة جينيس العالمية و ذلك لما ذكر قبلا وهاذكره تانى .....باختصار شديد لانه الشخص الوحيد ف العالم اجمع الذى استوطن مجلس شعب لمدة اربعين عاما متواصل بلا انقطاع يعنى شغاااااااااااااااااااااااال
ومن هنا ارفع عقيرتى بالهتاف الى ذاك الرجل الكبارة اللى رافع راسنا دايما وذاكر اسم مصر ف كل المواسيع العالمية
ربنا يديله الصحة




Wednesday, July 4, 2007

اسكندريلا يا بشر....يا نهار اسود هو الغنا يتقاس بالمسطرة













كانت القاعة مليئة ببشر لا اعرفهم على الاطلاق....ربما شعرت معهم ببعض الالفة لوجود شىء ما جمعنا فى ذلك المكان نفسه وليس الامر بصدفة بالتاكيد ان نكون جميعا منتظرين بنفس اللهفة....اعتقد اننى كنت اكثرهم ترقبا و توجسا لاننى لاول مرة بعمرى القصير اكون داخل البيضة المقفولة وليس على السطح ك العادة
كل البشريتكلمون فى نفس الوقت الا حان الوقت ليصمتوا و يترقبوا كما كنت انا فى تلك اللحظة العبقرية؟؟؟؟
كدت اصرخ بهم لكنى حين هممت بذلك انطفأت الانوار انهم بلا شك اقتربوا سيأتى اخيرا من انتظرهم....ياللأثارة


صمت جميع البشر اللذين قدرهم ابى ب خمسمائة شخص على الاقل


واتجهت جميع الانظار الى المسرح المتوسط الحجم الكائن بقاعة النهر فى تلك القلعة المسردبة التى سمت بساقية الصاوى....توقعت- لانى كما ذكرت لاول مرة اكون بمجلس مثل هذا-انهم سيدخلون الى المسرح مرة واحدة لنتفاجأ او لاى شىء اخر لكنهم دخلو تباعا تشعر للوهلة الاولى انها مرتهم البكر امام ذلك الجمع من البشر لا اعرف كيف شعرت انهم ربما...يمكن خجولين لا اعرف لكنهم يملكون من صفة التواضع قدرا لا بأس به على الاطلاق

كان جو المكان مهيء تماما لشحنة مشاعر قادمة من الماضى يا الهى اشعر حتى الان اننى كنت احلم او شىء من هذا القبيل....لم يتكلموا ولم يعرفوا انفسهم ابتدؤا الطحن-اذا جاز التعبير- باغنية قوم يا مصرى بعديها شد الحزام و....لا اتذكر للاسف...كم كنت حزينة لانى معظم الاغانى لم اكن اعرفها...لكنى مع كل اغنية اعرفها كنت اشعر بانتمائى الى هذا العالم بشدة ف احمد الله ثم انظر الى ابى نظرة شماتة لانه لا يزال يحاول اقناعى بمقولة "بطلى هجص انتى داخلة على ثانوية يا هانم" لكم كرهت نفسى من اجل ذلك لكن لا يهم
اسكندريلا....شجن عشق بحر له امواجه القوية تشعر وكان كل موجه صوتيه تأتى لتزيح عن كاهلك شىء يلتزق بشدة فى
حلقك له طعم المرارة الغير مستحب بالمرة
اسكندريلا....مصفاه تترك نفسك تنساب عبر فتحاتها الضيقة ليعلق بها كل شىء يمتلك لون اسود فتخرج من باباب مسرحها الى النيل مباشرة وانت ابيض تماما لا تعرف نفسك من النقاء الذاتى اللذى لم تحظ به منذ فترة ليست بالقصيرة




يااااااااااااااااااه قد ايه كنت فرحانة الحمد لله يا رب بس كفاية انى اغمض عنيا واروح اعيش اللحظات الجميدة اللى كنت عايشاها.....بس اوحش حاجة صراحة ان بابا كان قاعد جمبى بالظبط يعنى يا دوبك كنت بسقف يعنى زى سقفة للنبى كدة والنبى يا حج قد ايه نفسى احضر الحفلة اللى جاية ف الساقية يوم الاربع الجاااااااى وهذا يتوقف على مدى استجابة ابى الى الخروج من الاصل ربنا معايا وملحوظة الحفلة اللى صورها بالاعلى كانت يوم 1 /7 يوم الحد اللى فات :))))



و من مطرحى هذا ابعث بجزيل من الشكر والعرفان الى ابى العزيز ربنا يخليك ليا يا رب يا حبيبى :)))))